أدانت محكمة هندية في ولاية بيهار طفلاً يبلغ من العمر خمس سنوات بتهمة "الإخلال بالسلم" خلال الانتخابات المحلية في المنطقة.
وقضت المحكمة بتغريم سوريكانت باسوان مبلغ 20 ألف روبيه (نحو437 دولارا) كفالة، ويجب عليه الحضور يومياً إلى المركز الأمني في بلدة ديبرا لمدة أسبوع.
وقد سببت محاكمة باسوان غضباً شديداً في المنطقة.
الشرطة بدورها علقت بأن هذا حصل بسبب تشابه الأسماء، وقد كان المقصود شقيق باسوان الأكبر، وإن اسم الطفل كتب بالخطأ.
وقال الناطق باسم الشرطة المحلية إنهم سعوا إلى ادانة سريكانت باسوان، ولكن في محضر التحقيق كتب اسم شقيقه بالخطأ.وأضاف أن دائرته قدمت التماساً للمحكمة لتصحيح الاسم.
والطفل باسوان من سكان قرية كولهار في مقاطعة أورانجباد هو طالب في الصف الأول من المدرسة.
وقد تحدث إلى وسائل الإعلام المحلية لدى دخوله قاعة المحكمة قائلاً "هناك دعوى مرفوعة ضدي، ولذا انا هنا في المحكمة".
وتنفيذا للحكم سيرافق باسوان الأب ابنه في كل يوم يذهب للمركز الأمني لتسجيل الحضور.
وقد عد محامون المحاكمة انتهاكاً صارخاً لحقوق الطفل.
وقد حكم على باسوان بقانون أدان ما يزيد على 300 ألف هندي خلال الانتخابات المحلية في مقاطعات مختلفة.
وقد سببت محاكمة باسوان غضباً شديداً في المنطقة.
الشرطة بدورها علقت بأن هذا حصل بسبب تشابه الأسماء، وقد كان المقصود شقيق باسوان الأكبر، وإن اسم الطفل كتب بالخطأ.
وقال الناطق باسم الشرطة المحلية إنهم سعوا إلى ادانة سريكانت باسوان، ولكن في محضر التحقيق كتب اسم شقيقه بالخطأ.وأضاف أن دائرته قدمت التماساً للمحكمة لتصحيح الاسم.
والطفل باسوان من سكان قرية كولهار في مقاطعة أورانجباد هو طالب في الصف الأول من المدرسة.
وقد تحدث إلى وسائل الإعلام المحلية لدى دخوله قاعة المحكمة قائلاً "هناك دعوى مرفوعة ضدي، ولذا انا هنا في المحكمة".
وتنفيذا للحكم سيرافق باسوان الأب ابنه في كل يوم يذهب للمركز الأمني لتسجيل الحضور.
وقد عد محامون المحاكمة انتهاكاً صارخاً لحقوق الطفل.
وقد حكم على باسوان بقانون أدان ما يزيد على 300 ألف هندي خلال الانتخابات المحلية في مقاطعات مختلفة.
وقالت الشرطة انها اعتقلت نحو 16 ألف شخص لضمان حسن سير الانتخابات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق